السبت 02 نوفمبر 2024 الموافق 30 ربيع الثاني 1446
المشرف العام
محمود المملوك
مستشار التحرير
د. خالد منتصر
المشرف العام
محمود المملوك
مستشار التحرير
د. خالد منتصر

بتمرين بسيط مدته 60 ثانية.. كيف نتخلص من الذقن المزدوجة؟

الثلاثاء 21/نوفمبر/2023 - 11:00 ص
 الذقن المزدوجة
الذقن المزدوجة


الكثير من الأشخاص يعانون من الذقن المزدوجة، التي تجعل الوجه يبدو أكثر سمنة، وقد يشكل هذا الأمر مصدر إزعاج وقلق لدى البعض.

ويتساءل العديد من الأشخاص عن أسباب ظهور الذقن المزدوجة، فما هي الأسباب؟

أسباب الذقن المزدوجة

وفقا لموقع Express.co.uk، تحدث الذقن المزدوجة إذا كان لدينا فائض من الدهون بين الذقن والرقبة.

لا يُنظر إليه حقًا على أنه شيء يمكننا التحكم فيه ويمكن أن يكون سببه الوراثة والعمر والوضعية.

طرق علاج الذقن المزدوجة

ومع ذلك، يقول أحد خبراء التجميل إن هناك طريقة لتقليل أو حتى القضاء على الذقن المزدوجة.

وقدمت خبيرة التجميل، جيل تبلن، طريقة بسيطة للتخلص من الذقن المزدوجة.

وأوصت خبيرة التجميل بتقنية يمكن إجراؤها في أي وقت وفي أي مكان.

وقالت جيل: «نعم، يمكنك التخلص من الذقن المزدوجة بتمرين بسيط، ويمكنك القيام به في أي وقت وفي أي مكان، لذلك يمكنك القيام بذلك في السيارة، أثناء الركض، أثناء المشي مهما كان عدد المرات التي تريدها خلال اليوم، إنه يقوي جميع عضلات رقبتك ويساعد على تجنب الذقن المزدوجة».

وقامت جيل، بعرض التمرين، وقالت إنه للقيام بذلك، نقوم برفع اللسان إلى سقف الفم والعودة إلى أقصى ما نستطيع، مع تثبيت هذا الوضع وتكراره للحصول على أفضل النتائج.

وقالت: «ما تفعله هو أن تقوم بثني لسانك إلى الأعلى والخلف قدر الإمكان وتثبته في هذا الوضع، وهذا يعمل على هذه العضلات كما قلت».

يعرف البعض هذه التقنية باسم Mewing، والتي تم تقديمها لأول مرة بواسطة أخصائي تقويم الأسنان جون ميو في التسعينيات.

اكتسبت شعبية كبيرة حيث أراد الناس معرفة ما إذا كان بإمكانهم تغيير شكل فكهم.

يوضح WebMD أن «الفكرة الأساسية وراء المواء هي أنه يمكنك تغيير شكل خط الفك الخاص بك إذا فكرت في وضع لسانك في فمك».

يدعي الناس أيضًا أنه يمكن أن يساعد في توقف التنفس أثناء النوم، والتهاب الجيوب الأنفية، وغيرها من الحالات.

ومع ذلك، لم يكن هناك «بحث جدي» حول ما إذا كانت هذه الطريقة يمكن أن تغير خط الفك.

يضيف WebMD: «من الأفضل تجربة أي تغييرات في طريقة استخدام الفك تحت إشراف طبيب الأسنان أو أخصائي تقويم الأسنان».