رياضات أولمبية أقل خطرا من حيث الإصابات.. التجديف أبرزها
الرياضات الأولمبية الأقل خطورة من حيث الإصابات.. يرغب العديد من الأشخاص في المنافسة ضمن الألعاب الأوليمبية ولكنهم يتخوفون من التعرض للإصابات الخطيرة، ويرغبون في معرفة الرياضات الأولمبية الأقل خطورة من حيث الإصابات، وهذا ما سنتعرف عليه خلال السطور التالية.
الرياضات الأولمبية الأقل خطورة من حيث الإصابات
وعن الرياضات الأولمبية الأقل خطورة من حيث الإصابات، فحسبما ورد بموقع" هيلث نيوز" هناك بعض الرياضات التي يكون فيها خطر الإصابة منخفضًا للغاية، وتوفر بيئة أكثر أمانًا مع الاستمرار في توفير الإثارة والتحدي للمنافسة الأوليمبية.
الرياضات المائية
فالرياضات المائية كالتجديف بالكاياك والتجديف بالقوارب والتجديف يكون لديها معدل إصابة بنسبة 2%.
وقد تشارك بعض الرياضيات في هذه الأحداث الأقل عرضة للإصابة حتى خلال فترة الحمل.
المبارزة بالسيف
وعقب مشاركتها في بطولة المبارزة بالسيف، التي تبلغ نسبة الإصابة فيها 7%، قالت المصرية ندى حافظ:" إنها شاركت في المنافسة أثناء حملها بالشهر السابع"، معربة عن سعادتها بقولها: "ما يبدو لك وكأنه لاعبتان على منصة التتويج، كانا في الواقع ثلاثة!".
وقد احتلت ندى حافظ المركز السادس عشر، الذي يعد أفضل نتيجة لها خلال ثلاث دورات أولمبية.
الرماية
كما كشفت لاعبة الرماية الأذربيجانية ييلاجول رامازانوفا أنها كانت حاملًا لمدة 6.5 شهرًا أثناء المنافسة، وشعرت بركلة طفلها قبل أن تسجل 10 نقاط كاملة.
أخطر الرياضات الأولمبية من حيث معدلات الإصابة
وعن أخطر الرياضات الأولمبية من حيث معدلات الإصابة، تم جمع وتحليل معدلات الإصابة خلال آخر أربع ألعاب أولمبية صيفية خلال الفترة من (2008-2020) للكشف عن الرياضات الأولمبية الأكثر خطورة والأكثر أمانًا، وتم الحصول على هذه البيانات من المجلة البريطانية للطب الرياضي (BJSM).
وتتضمن أخطر الرياضات الأولمبية من حيث معدلات الإصابة، ما يلي:
- سباقات BMX.
- وأيضًا التايكوندو.
- وكذلك كرة القدم.
- فضلًا عن ركوب الدراجات الجبلية
- مع الملاكمة.
- بجانب رياضة التزلج على الألواح.
- بالإضافة إلى الكاراتيه.
- كما تعد كرة اليد من الرياضات الأقل خطورة.
- وأخيرًا، الهوكي.