4 عادات غذائية ضارة لمصابي كورونا أثناء فترة العزل المنزلي
كشفت وزارة الصحة والسكان، عن بعض العادات الغذائية الضارة التي يجب على مصابي فيروس كورونا تجنبها في أثناء فترة العزل المنزلي.
جاء ذلك في إطار الحملات التوعوية التي تدشنها وزارة الصحة والسكان، والتي تستهدف التعريف بـ فيروس كورونا والطريقة الصحيحة للتعامل مع الإصابة، إلى جانب التعريف ببعض العادات الخاطئة التي تضر بصحة مصابي كورونا، حتى يمكن تجنبها.
وتأتي حملات وزارة الصحة والسكان ضمن مبادرة رئيس الجمهوية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمصابي فيروس كورونا
عادات ضارة تجنبها أثناء العزل المنزلي
تحت عنوان «عادات غذائية تضر بصحتك.. تجنبها خلال فترة العزل المنزلي»، نشرت وزارة الصحة والسكان مجموعة من الصور التفاعلية، التي تتضمن شرح بعض العادات الخاطئة، وكيف يمكن تجنبها، حتى لا تضر بصحة المصابين بـ فيروس كورونا.
ومن أبرز تلك العادات الضارة ما يلي:
- تناول السكريات والحلويات والعصائر المعلبة والمشروبات الغازية، ويمكن استبدالها بالفواكه الطازجة.
- تناول الوجبات السريعة والمقلية لأنها تحتوي على دهون مضرة بالصحة.
- تناول الأطعمة المصنعة لأنها تحتوي على إضافات مثل السكر والملح ومواد حافظة تضر بمناعة الجسم.
- استهلاك الملح والأطعمة الغنية بالصوديوم، مثل: صلصة الصويا والمخللات والأجبان عالية الملح، لأنها تؤدي إلى مشاكل صحية عديدة.
قواعد العزل المنزلي لمصاب فيروس كورونا
كانت وزارة الصحة والسكان، قد وضعت 10 قواعد مهمة، يجب الالتزام بها أثناء فترة العزل المنزلي لمريض كورونا، حتى يمكننا الحد من انتقال العدوى من شخص لآخر.
تحت عنوان «قواعد العزل المنزلي لمصاب فيروس كورونا»، نشرت وزارة الصحة والسكان 10 قواعد، تمثلت فيما يلي:
- يجب أن يكون الشخص المعزول في غرفة منفصلة، ويفضل أن يكون لها حمام خاص.
- إذا لم يوجد حمام خاص بغرفة الشخص المعزول، فلا بد من ارتداء الكمامة عند الخروج من الغرفة أو عند دخول شخص آخر.
- يجب أن تكون التهوية بغرفة المريض طبيعية قدر الإمكان.
- يمكن خلع الكمامة داخل الغرفة وارتدائها عند دخول شخص آخر.
- يجب تغيير كمامة المريض كل يوم أو عندما تصبح رطبة.
- الحفاظ على مسافة متر عند دخول شخص آخر إلى الغرفة.
- لا بد من غسل الأيدي بالماء والصابون بعد التعامل مع الشخص المعزول.
- يفضل أن يقدم شخص واحد سليم وغير مسن للمريض الأكل والعلاج.
- يفضل استخدام أدوات الطعام ذات الاستعمال الواحد للتقليل من فرص الإصابة بالعدوى.
- لا بد من قياس درجة حرارة المريض باستمرار.
