«رؤية مصر فى الصيدلة 2030» بالمؤتمر الأول لصيدلة حورس
عقدت كلية الصيدلة بجامعة حورس مؤتمرها الأول؛ لمناقشة رؤية مصر فى الصيدلة 2030، وذلك بحضور ممثلين عن كل الكيانات الخاصة بمهنة الصيدلة، من نقابات الصيادلة، وهيئة الدواء وشركات الأدوية، واتحاد الصيادلة العرب والاتحاد الدولى للصيادلة، وهيئة التأمين الصحى الشامل.
المؤتمر الأول لصيدلة حورس
وخلال المؤتمر الأول لصيدلة حورس، قال الدكتور محمد ياسر مدير مركز التدريب بكلية الصيدلة ومنسق المؤتمر: "إن الجلسات النقاشية فى المؤتمر ستتضمن القضايا والقطاعات التى تم استحداثها المتعلقة بمهنة الصيدلة، والتغييرات التى تتطرأ على المهنة".
وأشار إلى أن هناك جلسات لمناقشة التحولات فى مهنة الصيدلة فى مصر والمنطقة، ودور التدريب فى تطوير الصيادلة ومهنتهم، ودور تطبيقات الذكاء الاصطناعى فى تطوير مهنة الصيدلة، واقتصاديات الدواء.
كما لفت الانتباه أيضًا إلى أن المؤتمر يتضمن ملتقى توظيفى، يشارك فى شركات الدواء والجهات المختصة بمهنة الصيدلة، ويتضمن تعريف الطلاب بكيفية اقتحام سوق العمل والفرص المتاحة، وتوفير فرص عمل للخريجين.
جدير بالذكر أنه قد افتتح المؤتمر كلًا من رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور إبراهيم صابر، ونائب رئيس مجلس الأمناء الدكتور حسن الشناوى، ورئيس الجامعة عميد كلية الطب الدكتور السعيد عبد الهادى، ونائب رئيس الجامعة عميد كلية الصيدلة الدكتور إيمان البندارى، ووكيل كلية الصيدلة ورئيس اللجنة المنظمة الدكتور ماجدة عبد العزيز، وعضوا اللجنة المنظمة الدكتور محمود الخضرى، والدكتور محمد ياسر.
كما حضر من المسئولية أيضًا كلا من الدكتورأمير التونى المدير التنفيذى للهيئة العامة للرعاية الصيحة، والدكتور أيمن الخطيب نائب رئيس هيئة الدواء، والدكتور عمرو ممدوح رئيس مدينة الدواء المصرية، والدكتور على إبراهيم الأمين العام لاتحاد الصيادلة العرب.
أين توجد جامعة حورس؟
ولمعرفة أين توجد جامعة حورس؟، فجامعة حورس تعد إحدى الجامعات المصرية الخاصة، والتي تم إنشاءها عقب صدور بالقرار الجمهوري رقم 119 لسنة 2013 م، وتم افتتاحها والعمل بها عام 2016 م بمدينة دمياط الجديدة في محافظة دمياط المصرية، وتضم الجامعة خمس كليات وهي: كليات الصيدلة، الهندسة، العلاج الطبيعي، طب الأسنان، إدارة الأعمال.
نبذة مختصرة عن كلية الصيدلة بجامعة حورس
وفي نبذة مختصرة عن كلية الصيدلة بجامعة حورس، فقد هيأت كلية الصيدلة - جامعة حورس المناخ التعليمى المتطور، من خلال بتوفيركافة التجهيزات الحديثة والموارد الضروية،وأيضًا المناخ الذي يهيىء للطالب المشاركة الفرصة في إتخاذ القرار وممارسة كافة الأنشطة الثقافية والرياضية.