مرض الفيالقة.. من المعرض للخطر والإجراءات الوقائية وأبرز الأعراض؟
يوفر موقع «صحة 24»، في السطور التالية أبرز أعراض مرض الفيالقة والفئات المعرضة للخطر وطرق الوقاية والإجراءات اللازمة لتفادي المخاطر.
ما هي أعراض مرض الفيالقة؟
وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (US CDC)، تبين أن أعراض مرض الفيالقة تبدأ عادة في الظهور خلال 2 إلى 10 أيام من التعرض للمرض.
وهناك بعض الأعراض التي يجب على الأشخاص مراقبتها للكشف المبكر، حيث تشمل الأعراض كلا من (السعال وضيق التنفس والحمى وآلام العضلات والصداع)، وتصل الأعراض لمدة تصل إلى أسبوعين بعد التعرض.
من هو المعرض للخطر؟
وفقًا لبيانات مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، فإن معظم الأشخاص الأصحاء لا يصابون بالبكتيريا حتى بعد تعرضهم لبكتيريا الليجيونيلا وهي داء الفيالقة.
والناس معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بالمرض، وخاصة الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا أو الذين يعانون من مرض رئوي مزمن أو سرطان.
والذين يكونون أكثر عرضة للخطر أيضا هم المدخنون أو من سبق لهم التدخين في وقت ما، بجانب الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي فهم معرضون أكثر للخطر.
الإجراءات الوقائية للحماية من مرض الفيالقة
هناك عدة طرق يمكنك من خلالها تجنب ومنع نمو هذه البكتيريا، وفقا لما توصي به مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها الأمريكية وتتمثل الإجراءات في:-
- الحفاظ على درجة حرارة الماء إلى المستوى غير المناسب لنمو الليجيونيلا.
- الانتباه من ركود الماء وتأكد من التطهير المناسب
- التأكد من منع الرواسب والتآكل والأغشية الحيوية التي تساعد على نمو البكتيريا وانتشارها.
- بعد تطبيق هذه الإجراءات، يجب إجراء فحوصات في الوقت المناسب لمراقبة صحتك جيدا