10 حالات تزيد خطر الإصابة بـ مضاعفات الإنفلوانزا الموسمية
مضاعفات الإنفلوانزا الموسمية.. قد يبدوا هذا غريبا، إذ يظن الكثير من الأشخاص أن الإنفلونزا عدوى بسيطة لا يمكن أن تشكل خطرا على الإنسان أو تقود المريض إلى بعض المضاعفات.
لكن وعلى العكس تماما، فإن الإنفلوانزا الموسمية يمكن أن تشكل خطرا على صحة البعض، بل إنها قد تتطور إلى ما هو أبعد من ذلك، فتكون مهددة للحياة أيضا، وإن كانت في الغالبية العظمى من الحالات بسيطة لا بترتب على الإصابة بها حدوث أي مضاعفات، كما يمكن أن يتماثل المريض للشفاء منها في غضون بضعة أيام إلى أقل من أسبوعين.
ويثير هذا استغراب البعض، الذين يتساءلون بشأن ما إذا كانت هناك حالات مرضية معينة يمكن تؤدي إلى تفاقم الإصابة بـ الإنفلوانزا الموسمية، وبالتالي فإنها قد تقود إلى حدوث بعض المضاعفات الخطيرة، وهو ما نستعرضه في ما يلي من سطور.
الإنفلوانزا الموسمية
تقول منظمة الصحة العالمية، إن الإنفلونزا الموسمية عبارة عن عدوى فيروسية يسببها أحد فيروسات الإنفلونزا.
ووفقا للمنظمة، يوجد 3 أنماط من الإنفلونزا الموسمية: A وB وC، ويتفرع من بعضها أنماط أو سلالات فرعية أخرى.
حالات تزيد خطر الإصابة بـ مضاعفات الإنفلونزا الموسمية
وفقا لوزارة الصحة والسكان، هناك أمور قد تزيد من خطر الإصابة بـ مضاعفات الإنفلونزا، وتشمل ما يلي:
الربو.
مرض السرطان وعلاجه.
داء الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
مرض القلب.
التليف الكيسي.
مرض السكري.
الحالات الصحية المتعلقة بالدماغ والجهاز العصبي.
مرض الإيدز (AIDS) وفيروس نقص المناعة البشرية (HIV).
أمراض الكلى والكبد.
السمنة.