أسباب الدوخة.. 15 حالة تؤدي إلى الإصابة بالدوار
أسباب الدوار.. هذا ما يبحث عنه الكثير من الأشخاص، إذ إن الدوار او الدوخة يعد من المشكلات الشائعة التي تنتشر على نطاق واسع بين الناس للعديد من الأسباب.
تختلف أسباب الدوار من شخص لآخر ومن حالة لأخرى، ويعتبر بعضها بسيطا والبعض الآخر خطيرا، لكن في جميع الأحوال يجب طلب الرعاية الطبية فورا إذا لم تتحسن الأعراض، وإن لم يتم التخلص من الدوار.
ما هو الدوار؟
الدوار، أو ما يطلق عليه البعض الدوخة، هو شعور الإنسان بأن الأشياء المحيطة به تبدو وكأنها تدور أو تتحرك صعودا وهبوطا.
يمكن أن يصل الدوار بالإنسان إلى حد عدم القدرة على حفظ التوازن، ومن ثم يمكن الوقوع على الأرض والإغماء.
في بعض الأحيان، يمكن أن يصحاب الدوار او الدوخة شعور بالغثيان يعقبه قيء.
وبينما يمكن أن يكون الدوار ناجما عن مرض خطير، وإن كان هذا الأمر نادر الحدوث، يتوقف علاج الدوار على السبب الناجم عنه.
أسباب الدوار
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بـ الدوار او الدوخة، وفق ما نشره موقع الطبي، لكن من أبرزها ما يلي:
التهاب الأذن الوسطى.
التهاب التيه، وهو اضطراب يصيب الأذن الداخلية.
داء منيير.
عدم انتظام ضربات القلب.
انخفاض مستوى السكر في الدم.
ارتفاع ضغط الدم، ويمكن تمييزه بأنه قترافق مع ألم في الرأس وألم في الصدر، وانقطاع النفس.
انخفاض ضغط الدم، الذي يتسبب في العجز عن الاتزان عند الوقوف.
السكتة الدماغية.
النوبة القلبية.
النزيف الداخلي أو الخارجي.
فرط التهوية بسبب تنفس الشخص بسرعة شديدة مما يؤدي غلى انخفاض سريع في مستويات ثاني أكسيد الكربون.
الجفاف.
اضطراب الهلع.
داء الحركة، ويحدث عادة عند السفر بسيارة أو قارب أو طائرة أو قطار، إذ يجعل الشخص عاجزا عن حفظ اتزانه ويمكن أن يؤدي إلى الشعور بالغثيان والتقيؤ.
فقر الدم.
