مضاعفات الإغماء.. الإصابة بالكسور أبرزها
السبت 26/أكتوبر/2024 - 01:30 م
يرغب العديد من الأشخاص في معرفة مضاعفات الإغماء أو فقدان الوعي، خصوصا الذين يتعرضون لحالات الإغماء بشكل متكرر أو من يتخوفون من احتمالية التعرض للإغفاء نتيجة الشعور الدائم بالدوخة والدوار، فهيا نتعرف فيما يلي على مضاعفات الإغماء.
مضاعفات الإغماء
وعن مضاعفات الإغماء، فوفقًا لما ورد بموقع "ويب طب" عادة ما تربط المضاعفات الناتجة عن الإغماء بالمسبب له، ومن أبرز المضاعفات الناجمة عن التعرض للإغماء المتكرر ما يلي:
- فقدان الشخص ثقته بنفسه.
- بجانب قلة الحركة.
- مع احتمالية المعاناة من الاكتئاب.
- فضلًا عن الخوف الدائم من السقوط.
- بجانب احتمالية التعرض للإصابة بالكسور؛ بسبب الإغماءات.
- بالإضافة إلى الحوادث المتكررة، والتي قد تكون خطيرة في بعض الحالات.
أعراض ما بعد فقدان الوعي
ولمن يرغب في معرفة أعراض ما بعد فقدان الوعي، فهناك بعض الأعراض والعلامات التي ربما تظهر على الشخص بعد فقدان الوعي، والتي ترجع لسبب الإغماء: كألم الصدر في حال كان قد أغمي على الشخص بسبب نوبة قلبيةً، ومن أبرز أعراض ما بعد فقدان الوعي، ومنها:
- الفقدان المفاجئ للقدرة على الاستجابة للمؤثرات الخارجية.
- مع الشعور بالدوخة والدوار.
- بجانب الإحساس بالارتباك.
- فضلًا عن عدم وضوح الكلام.
- بالإضافة إلى سرعة ضربات القلب.
- والشعور بالغثيان.
- والمعاناة من التعرق.
- وأخيرًا، الشعور بتشوش أو غياب الرؤية.
متى يكون الإغماء خطرًا؟
وللإجابة عن سؤال متى يكون الإغماء خطرًا؟، ينبه غالبية الأطباء إلى أنه الإغماء يعد خطرًا في حال ما يلي:
- تعرض الشخص لحدوث حالة الإغماء أكثر من مرة.
- أو في حال احتاج المريض لأكثر من دقيقتين حتى يعود لوعيه عقب حدوث الإغماء.
- أو في حال كانت المريضة تعتقد أنها حامل.
- أو كذلك في حال فقد المريض السيطرة على المثانة أو الأمعاء عند فقدانه الوعى بعد الإغماء.