9 نصائح صحية و7 أنواع من الفاكهة.. لتقوية جهاز المناعة
مع بداية فصل الشتاء، وتزايد الأمراض يبحث الكثير من الناس عن طرق لتقوية المناعة ذلك لأن جهاز المناعة يتولى مسئولية الدفاع عن الجسم ضد الأمراض، والعدوى التي تسببها الكائنات الدقيقة، ويمكننا من خلال اتباع بعض النصائح الصحية والغذائية تقوية الجهاز المناعي، وتقليل الإصابة بالأمراض.
وقال الدكتور هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، إن هناك العديد من الطرق التي تساعد على تقوية المناعة ومنها:
1. التغذيد السليمة عن طريق تناول طعام صحي.
2. البعد عن تناول المخللات بكميات كبيرة.
3. البعد عن الحلويات المصنعة لأحتوائه على نسبة كبيرة من السكريات التي تؤذي الجسم.
4. الاهتمام بتناول الاسماك وخاصة السردين والتونه بسبب عدم وجود قشر خارجي لهم.
5. السلطة الخضراء بسبب احتوائه على العناصر المختلفة التي تساعد على رفع المناعة.
6. المشروبات الدافئة مثل القرفة، والجنزبيل، والكاكاو.
7. انتظام النوم؛ ذلك لأن النوم المتواصل لمدة 8 ساعات ليلا يساعد على رفع المناعة على عكس النوم المتقطع.
8. ممارسة الرياضة وخاصة المشي السريع لمدة نص ساعة 3 مرات في الأسبوع، تلعب دور مهم جدا في تقوية الجهاز المناعي.
9. البعد عن مسببات التوتر لأنها تسبب ضعف المناعة بشكل كبير.
فواكة لتقوية جهاز المناعة
هناك مجموعة من الفواكة التي تساعد على تقوية المناعة ويفضل تناولها بشكل مستمر ويعرض لكم صحة 24 بعض هذه الفاكهة: -
1. الكيوي
يعتبر الكيوي من الفواكة الغنية بفيتامينات C وA ويعد فيتامين C من معززات الجهاز المناعي.
2. التوت الأزرق
يحتوي التوت على مضادات الأكسدة وفيتامينات C وA الذين يساعدان في إنتاج الأجسام المضادة الأمراض بالإضافة إلى أن التوت من المغذيات الطبيعية التي تقوي جهاز المناعة.
3. الباباي
فاكهة استوائية غنية بفيتامين A، تعمل على تعزيز وتقوية المناعة.
4. الفراولة
تعد من الفواكة التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحية لأنها غنية بالفيتامينات، ومضادات الأكسدة بالإضافة إلى إنه تحتوي على القليل من السعرات الحرارية.
5. البرتقال واليمون
غنيان بفيتامين C لذلك يعرف عنهم أنهما يقويان جهاز المناعة ويحربان نزلات البرد.
6. البطيخ
يحتوي على مضادات أكسدة تعمل على تقوية المناعة.
7. الرمان
يحتوي الرمان على عناصر وفيتامينات تعالج الالتهابات وتحارب الفيروسات ومن ضمنها نزلات البرد.
أعراض ضعف المناعة
تظهر أعراض ضعف المناعة من خلال الإصابة بالعدوى المتكررة أو اضطربات الدم بالإضافة إلى مشكلات في الجهاز الهضمي واضطرابات المناعة الذاتية مثل الذئبة أو السكر من النوع الأول، والتي يصعب علاجها وتستمر لفترات طويلة وفي بعض الحالات قد يصاب أصحاب المناعة الضعيفة بأمراض لا يصاب بها أصحاب المناعة الطبيعية.