فوائد وأضرار رجيم دوكان.. إليك بالتفصيل
الإثنين 24/مارس/2025 - 06:00 م
فوائد وأضرار رجيم دوكان.. يعد رجيم دوكان الفرنسي أحد الأنظمة الغذائية الشهيرة التي تعتمد على نسبة عالية من البروتين وانخفاض الكربوهيدرات والدهون، مما يساعد في فقدان الوزن بسرعة، فهيا نتعرف خلال هذا التقرير على فوائد وأضرار رجيم دوكان.
فوائد وأضرار رجيم دوكان
وعن فوائد وأضرار رجيم دوكان، فوفقًا لما ورد بموقع"ويب طب"، يعد رجيم دوكان كأي حمية غذائية، له مزاياه وعيوبه، مما يستدعي النظر في تأثيراته على الصحة قبل اتباعه.
فوائد رجيم دوكان
- فقدان سريع للوزن؛ إذ يساعد على التخلص من الوزن الزائد خلال فترة قصيرة، مما يجعله محفزًا للأشخاص الذين يسعون لرؤية نتائج سريعة.
- كما أنه نظام واضح وصارم؛ إذ يحتوي على تعليمات محددة، مما يسهل على البعض الالتزام به دون الشعور بالحيرة.
- وسهولة التطبيق، فلا يتطلب حساب السعرات الحرارية بدقة، مما يجعله أكثر بساطة مقارنة بأنظمة أخرى.
- وكذلك منخفض الدهون الضارة، يحد من الدهون المهدرجة التي قد تؤثر سلبًا على صحة القلب.
- وتقليل استهلاك الملح، مما قد يساعد في تقليل احتباس السوائل وخفض ضغط الدم لدى بعض الأشخاص.
- فضلًا عن حرية تناول البروتين بكميات غير محددة، فلا يفرض قيودًا صارمة على كمية الأطعمة المسموحة خلال المراحل الأولى.
أضرار رجيم دوكان
- عدم التوازن الغذائي؛ إذ يفتقر إلى التنوع في المجموعات الغذائية، لاسيما في المراحل الأولى.
- بجانب احتمالية استعادة الوزن بسرعة؛ بسبب فقدان الوزن السريع، قد يواجه البعض زيادة مضاعفة في الوزن بمجرد التوقف عن الرجيم.
- واحتمالية حدوث مشاكل في الفم والجهاز الهضمي؛ إذ قد يعاني متبعو الحمية من رائحة فم كريهة، جفاف الفم، والإمساك؛ بسبب نقص الألياف والسوائل.
- بالإضافة إلى الشعور بالإرهاق والدوخة؛ نتيجة تقليل الكربوهيدرات، مما قد يؤدي إلى الشعور بالتعب، الغثيان، أو الأرق.
- ومخاطر صحية على المدى الطويل، فقد يزيد الضغط على الكلى والكبد؛ بسبب ارتفاع استهلاك البروتين، مما يجعله غير مناسب للأشخاص الذين يعانون من مشكلات في هذه الأعضاء.
- وأخيرًا، نقص الحافز للاستمرار؛ فقد يشعر البعض بالملل، وخاصة خلال المرحلة الأولى التي تعتمد على أصناف محدودة من الطعام.
فئات ممنوعة من اتباع رجيم دوكان
- الحوامل والمرضعات.
- وأيضًا الأطفال.
- وكذلك مرضى السكري، ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول.
- فضلًا عن الأشخاص المصابون بأمراض الكلى أو الكبد.
- بالإضافة إلى الأفراد الذين يعانون من الإمساك المزمن أو كسل الأمعاء.
- وأخيرًا، مرضى النقرس.
