أعراض حساسية الدواء.. احذر الأزيز عند التنفس
أعراض حساسية الدواء..يبحث الكثيرون عبر محرك البحث العالمي الشهير "جوجل" عن العلامات التي تنذر بالإصابة بحساسية الأدوية؛ من أجل محاولة تجنب أعراضها المزعجة للغاية؛ لذا سنتعرف خلال التقرير التالي على أعراض حساسية الدواء.
أعراض حساسية الدواء
وعن أعراض حساسية الدواء، يوضح الدكتور حمود يوسف، استشاري الباطنة والسكر ومناظير الجهاز الهضمي، أن حساسية الدواء هي عبارة عن رد فعل غير طبيعي للجهاز المناعي نحو الدواء، لافتًا إلى أن علامات وأعراض حساسية الدواء الخطيرة تحدث خلال ساعة بعد تناول الدواء.
ويشير إلى أن ردود الفعل الأخرى، لاسيما الطفح الجلدي، عادة ما تحدث خلال ساعات، أو أيام، أو أسابيع لاحقة، وتشتمل أعراض حساسية الدواء على ما يلي:
- ملاحظة ظهور طفح على الجلد.
- مع الشعور بالحكة.
- وكذلك الإصابة بالحمى.
- مع وجود تورم بالجسم.
- فضلًا عن الشعور بضيق التنفس.
- وكذلك يكون هناك أزيز أو صفير عند التنفس.
- وكذلك المعاناة من سيلان الأنف.
- مع ملاحظة تدميع العين، والاحساس بالحكة.
أعراض حساسية الدواء المفرطة
وعن أعراض حساسية الدواء المفرطة، ينبه استشارى الباطنة والسكر ومناظير الجهاز الهضمي، إلى أن الحساسية المفرطة تكونة عبارة عنرد فعل نادر يهدد الحياة نتيجة حساسية الدواء، والتي عادة ما تُسبب خلل وظيفي كبير في مختلف أجهزة الجسم، موضحا أنه من أبررز عراض الحساسية المفرطة ما يأتي:
- حدوث ضيق فيمسارات الهواء والحلق، مما يسبب مشكلة بالتنفس.
- مع الشعوربالغثيان.
- وكذلك الاحساس بتقلصات في البطن.
- أو الشعور بالتقئ.
- أو التعرض لنوبات من الإسهال.
- كما قد يشعر المريض بالدوخة والدوار.
- ويكون نبض المريض ضعيف، وسريع.
- وأخيرًا، يعاني المريض من انخفاض ضغط الدم.
متى تظهر حساسية الدواء؟
وللإجابة عن سؤال متى تظهر حساسية الدواء؟، يؤكد الدكتور حمود يوسف، أن أعراض حساسية الدواء عادة ما تظهر بعد مرور ساعة من تناول الدواء، كما يمكن أن تظهر بعض التفاعلات الأخرى، مثل وجود طفح على الجلد؟، عقب ساعات أو أيام أو أسابيع.
علاج حساسية الأدوية
وعن علاج حساسية الأدوية، يؤكد استشارى الباطنة والسكر ومناظير الجهاز الهضمي، أنه يتم علاج حساسية الدواء من خلال اتباع التعليمات التالية، ومنها:
- ضرورة وقف استعمال الدواء المتسبب في الإصابة بالحساسية.
- مع لحرض على استعمال مضادات الهيستامين، في حال كان الطفح الجلدي بسيطًا.
- مع الحرص على استبدالا لدواء المتسبب في الحساسية بدواء آخر يناسب حالة المريض.
- فضلًا عن استخدام بعض الأدوية الطبية المحتوية على الكورتيزون عندة الضرورة، ولكن تحت إشراف الطبيب المختص.